أكدت مصادر أمنية أن الضحية الثالثة لسفاح الإسكندرية قد تم الإعلان عن اختفائها منذ أكثر من سنتين، وتم استدعاء أقرباء الشخص المشتبه أن الجثة تعود إليه.
لذلك تم أخذ عينة من حمض “DNA”، ومطابقتها مع الجثة للتأكد من صلتهم بها وأن الجثمان يعود إليه، وجاء ذلك التطور في ظل التحقيقات القائمة في القضية التي هزت الرأي العام في مصر بعد الكشف عن جرائم بشعة ارتكبت من قبل سفاح الإسكندرية.