قال خبراء سياسيون، أن حزب الله، يدرك الآن أنه أصبح بعيد تمامًا عن اتخاذ القرارات السياسية التي تتعلق بالدولة، بعد تولي جوزيف عوني رئاسة الدولة، وتولى نواف سلام رئاسة الحكومة اللبانية.
وأكدوا، أن ابتعاد الثنائي الشيعي “حركة الأمل وحزب الله” عن المشاركة في القرارات السياسة، لا يعتبر مخالف للدستور، إذ أن الميثاقية التي يتبعنها لا توجد في الدستور، إنا هو عرف تم اتباعه من وقت اتفاقية الطائف.