كشفت كوريا الشمالية عزمها الرد بإجراءات “استراتيجية” على ما وصفته بالتصعيد العسكري الأميركي – الكوري الجنوبي، بعد نشر قاذفات أميركية وإجراء مناورات مشتركة، واعتبرت بيونغ يانغ هذه التحركات “استفزازًا مباشرًا”، متهمة واشنطن بتأجيج التوتر منذ تولي الرئيس دونالد ترامب ولايته الثانية.
تأتي هذه التهديدات قبيل تدريبات “درع الحرية” العسكرية الشهر المقبل، مما يزيد من احتمالات تصعيد جديد في المنطقة، وسط مخاوف من غياب الحلول الدبلوماسية.