أعلنت قوات سوريا الديمقراطية قسد عن الاستعداد من أجل حصر السلاح داخل يد الدولة فقط، لكن يرى الخبراء بأن مثل هذا الإعلان لا يتعدى سوى تصريح سياسي ولا يوجد ضمانات فعلية على تنفيذه على أرض الواقع.
لكن يرى العديد من الخبراء بأن التطورات الأخيرة تنم عن انفراجه محتملة في الأزمات مع وجود ضغوط محلية ودولية للتقليل من التصعيد العسكري، وصرح الكاتب طارق عجيب بأن الأزمة في سوريا ليست مسألة داخلية ما بين الأطراف السورية فقط بل هي قضية تتحكم بها القوى الخارجية التي تؤثر بصورة مباشرة في القرارات الخاصة بالمحللين.