شهد الشهر الأول لترامب بعد عودته إلى البيت الأبيض، سلسلة متصلة من الأحداث المثيرة والمتقلبة، ابتدًأ من الحرب السياسية إلى الحرب التجارية الواسعة، بالإضافة إلى الاضطهاد الكبير للمهاجرين الغير مسجلين، والتسريح الجماعي للعمال داخل إدارته.
وكان الشهر الذي وصف “بالمذهل” مملوء بالتوترات الثقافية، إذ كانت حربة ضد الأفكار التقدمية تتصاعد، وفقًت لصحيفة “إي بيس” الإسبانية.
وفي اندفاع غير عادي بين القرارات الهامة والمناورات السياسية، أعاد دونالد ترامب، دور الولايات المتحدة الأمريكية كقوة عظمى في العالم، في حين تسبب ذلك في حدوث تقلبات ضخمة في المشهد الاجتماعي والسياسي والاقتصادي.