تواصل نيابة الشيخ زايد التحقيقات بشأن واقعة تبادل الاتهامات ما بين طليقة الشيف الشربيني وابنه بالتعدي على بعضهم البعض.
وفقًا للتحقيقات فأن طليقه الشيف الشربيني أشارت إلى أنها وصلت إلى الفيلا الخاصة بها بأحد كمبوندات الشيخ زايد لكنها تفاجأت بعدم فتح الباب وتغيير الكالون، وقامت بالصراخ واستدعاء أفراد الأمن، بعد ذلك نزلت شيماء ابنه الشيف الشربيني إليها وحدث بينهم مشادة وتبادلا الشتائم.
الأمر الذي جعل اماني السيد تتوجه إلى قسم الشرطة وتحرير محضر وتطالب بالحصول على متعلقاتها الشخصية والذهب الخاص بها، بالإضافة إلى تعدي ابنه الشيف عليها بالسب والقذف، وتم استدعاء شيماء لكنها نفت وقالت أن طليقه والدها هي من تعدت عليها.