أظهرت بعض التقارير بأن نحو نصف مالكي الساعات الذكية يعانون من القلق والتوتر الشديد بشأن الصحة العامة نتيجة ارتداء هذه الساعات.
نظرًا لأنها تقيس مستويات ضغط الدم والسكر بصورة مستمرة مما يجعل الشخص في حالة ترقب دائمًا، لاسيما إن كان يعاني من الضغط أو السكري من النوع الثاني.
حسب التقرير الذي نشرته شركة مينتل فأن مراقبة الحالة الصحية بصورة مستمرة وانتظار الإشعارات التي تصل إلى الهاتف تقلل من جودة الحياة وتجعل الأشخاص أكثر قلقًا، لذلك لابد من وجود دراسة حول الكيفية المناسبة ومتى وكم مرة ترسل الإشعارات.