أوضحت دراسة أمريكية جديدة بأن تلوث الهواء يعد من بين الأسباب التي تزيد من مخاطر الإصابة بجلطات الدم، وأن هناك نوعين من جلطات الأوردة العميقة التي تصيب الذراع أو الساق أو الرئة وهما من بين الأنواع التي تشكل خطورة كبيرة على الحياة.
وحسب الدراسة التي قام بها الفريق البحثي فأن التعرض للجزئيات الدقيقة من الغبار لاسيما الناتجة عن الطاقة وحرائق الغابات تزيد من فرص الإصابة بالجلطات بنسبة 39%، وأن التعرض المستمر لأكسيد النيتروجين وثاني أكسيد النيتروجين يزيد من مخاطر الإصابة بالجلطات بنسبة تصل إلى 174%.