صرح بعض المسؤولون داخل دولة السودان بأن عناصر الحركة الإسلامية، هم السبب وراء العمل على تأجيج نيران الحرب ومن ثم عرقلة الجهود الخاصة بشأن استئناف التفاوض ووقف الصراع.
وذلك بعد ارتفاع صوت الجماعة الإسلامية من عناصر عمر البشير والمنخرطة في الحرب، والتي رفضت كافة المساعي الخاصة بوقف إطلاق النار، وأن لديها العديد من الميليشيات التي تقاتل في العديد من الجبهات مثل البراء بن مالك بالإضافة إلى العمل الخاص والمقاومة الشعبية.
وقد صرح القيادي أمين حسن بأن الحركة الإسلامية تشكل السواد الأعظم من المقاتلين وأنه لا يوجد جيش يقاتل من الأساس.