تترقب ليبيا اجتماع مجلس الأمن الدولي، الذي من المقرر أن ينعقد يوم 15 يناير 2025، إذ يتزايد الحديث حول تعيين مبعوث أميي جديد للدولة، في ظل الظروف السياسية المتجمدة، والتحذير من وقوع مواجهات عسكرية في أي وقت.
استقال المبعوث الأممي السابق، عبد الله، في شهر أبريل العام الماضي، بسبب صعوبة التوصل إلى حلول سياسية في ليبيا، في ظل الفوضى الأمنية التي تعيشها منذ عدة سنوات.
وبعد أن استقال، شغلت الأمريكية ستيفاني خوري، منصب أعمال رئيسة البعثة الأممية نيابة عنه، ومن ذلك الوقت والقوات السياسية الليبية، والمجلس الرئاسي يدعوا مجلس الأمن بشكل متكرر إلى تعين مبعوث أممي جديد، لمحاولة حل الجمود السياسي التي تشهده ليبيا.
